حقيقة دكتور وداعية إسلامي فلسطيني عدنان إبراهيم

 خلاصة الحديث عن عدنان إبراهيم ، بورتريه خاص ، أنهي القراءة قبل التعليق ..
عــدنــان_إبـــراهــــيم
✖✖
عندو 51 سنة ، هو مفكر ودكتور وداعية إسلامي فلسطيني وعندو جنسية نمساوية ، تزاد فعائلة فقيرة فقطاع غزة ، تلقا تعليمو الابتدائي والاعدادي و فالثانوي نتاقل لبنان وخدى باكالوريوس فالدراسات الشرعية ، مبعد غادر ليوغوسلافياو درس الطّب ، ونتيجة للتوتر السياسي تما ، نتاقل للنمسا وكمل قرايته .
..
.
حفظ القران فصغرو واهتم بالعلوم الشرعية ، ومنين كانت عندو 11 سنة قدر يوضع تلخيص لكتاب " اصل الانواع " .. ديال داروين
..
عدنان ابراهيم موسوعة علمية من اعلى مستوى ، لسانه فصيح و اسلوبه ساحر وعندو إحاطة بمجموعة من العلوم : قرى على العلوم الشرعية ، الفقه ، الفلسفة ، علوم الاجتماع ، علم النفس ، الفيزياء ، التاريخ .. وكايتكلم بـ 4 ديال اللغات
..
.
كل هاذ الاسباب خلات بزاف ديال الناس يعتابروه رائد الخطاب الديني الحديث ..
عدنان استهل مسيرته بمواضيع حول الالحاد وتوفق فيها بشكل كبير ، افحم الملحدين وحاججهم بالدليل الواضح و الحجة القاطعة .. ناقشهم بشكل علمي عقلي .. و نال اعجاب العامة خصوصًا من بعد ما دار سلسلة بعنوان " مطرقة البرهان و زجاج الالحاد " للي فض بيها تأويلات الملحدين عن بكرة أبيهم ، مدحه الرأي العام ، و قدر يحصل على رضى الجمهور و الشباب بصفة خاصة .
..
بقات الأمور هكاك ، بخير وعلى خير ، و الوسط الاسلامي كايقول " الحمد لله عندنا موسوعة علمية من اعلى طراز "
قادرة تدحض نظريات اي واحد يتهجم على ديننا
بالدليل الثابت .. و بالخطاب العلمي الواقعي
..
عدنان ابراهيم من بعد ما رجع الامام الجليل عند بزاف ديال الناس ، غادي يقرر يقدم على خطوة غريبة و سابقة هي الاولى فزمننا المعاصر ، غادي يشد المذهب السني ويزيد عليه المذهب الشيعي ، و المبادئ الصوفية ، الاعتزالية ، الاشعرية ، و يوضع هاذ العناصر كلها ف قدرة على نار غير هادئة ويخرج لينا فالنهاية مذهب عجيب غريب .. بافكار غريبة عجيبة .. اذكر على سبيل الذكر لا الحصر ، مثلا .. قوله
يقدر يهودي ولا مسيحي يدخل للجنة اذا امن برسول الله بشكل نظري فقط دون ان يتبع اركان الاسلام ، و كايقول مايمكنش على المسلم يقول بشكل قاطع بانه على حق ودينه هو الحق ، كذب احاديث الدجال جملة وتفصيلا ، و وضع تأويلات خاصة بيه لمجموعة من الايات القرانية مثلا اية " والتين والزيتون " كايقول اشارة لبوذا ! وبان البوذية ديانة فحال المسيحية والاسلام ..
عدنان ابراهيم كايهضر على الاسلام بمنظور وزاوية متأرجحة ، هو مولع بالبحث عن كل غريب ، كايعتارض على جوانب كثيرة فالدين و عندو شطحات غريبة فالفقه والتفسير ..
..
ابتدا المنهج الجديد ديالو فالطعن فالصحابة معاوية ، ابي هريرة ، انس بن مالك ، طلحة بن عبيد الله ، ابي بكر ، عمر .. وحتى عائشة رضي اللهم عنهم
..
اما بخصوص علماء السنة فلم يسلم منه احد وصفهم بالتضليل و التبهليل ، وبأن عصرهم قد ولّى ..
..
عدنان ابراهيم لا احد ينكر على كونه من افقه العلماء و بعض المحاضرات ديالو كايكون فيها خطيب العلم والعقل و كايبان اسم ساطع فسماء العلوم .. و ساهم على تحريك بِركة التفكير الديني الراكدة ، و اثار مواضيع جريئة فاي حال من الاحوال كان خص يتنفض عليها الغبار ..
الا انه تجاوز الحد ، وبالغ فاعتراضاته و قذفه لاهل السنة .. ومدحو للشيعة الامامية ، و ضربه عرض الحارط كل مالم يتوافق مع فكره .. الرجل ضد قانون الارث وكايعتابر ان زمن الاية كان مرتبطا بفترة رسول الله ، و فهذا تضارب مع قول الله والنبي " اليوم اكملت لكم دينكم "
..
بزاف للي كايعتابروه استاذ التدليس بامتياز , كايداعي مواجهته للخوارق الطبيعية ، مثلا كايقول انه فأحدى زيارته لشي صديق كان كايبني شي منزل دخل لشي غرفة وقدر يشعل مصباح بدون دارة كهربائية اصلا ! ( الفيديو كاين فيوتيوب للي بغاه )
..
نزلو عليه هجمات وانتقاذات الشيوخ مدرارا ، كاين للي نعتو بالشيعي المتستر ، وكاين للي وصفو بالعلماني ، والزنديق وبزاف ديال الاوصاف اللاذعة .. وهاذي نقطة من عدة نقط خلاتو يكسب تعاطف شريحة كبيرة من المتتبعين خصوصا الشباب ..
..
عدنان اجابهم بانه شافعي ، ولاعلاقة له بالشيعة .. ماعندوش شي كتب مشهورة ، بالحق عندو محاضرات بالجملة فالانترنت .
عدنان ابراهيم ، هو الشخصية الوحيدة التي يكرهها الملحدون و المؤمنون ، هو إسم يتأرجح مابين الذكاء والخبث ، ما بين التنوير والتضليل ، جمع بين المتناقضات ، تارة يظهر كخطيب العقل و الفلسفة ، وتارة يظهر كحاطب الليل و جامع الضلالات ، إن لم يكن شيعيا فهو قطعا ليس سنيا ،
هو متذبذب بين هذا وذاك ، سر ذيع صيته بين الناس يكمن في غرابة ما يدعو اليه ، " فضالة القوم في العجائب "
..
لذا اغلب متتبعيه هم اولائك المتذبذبون المترددون ما بين الانصياغ او التمرد .. وكخلاصة عامة ضره اكثر من نفعه..
..
رغم كل هذا انصح العقول النيرة ، الطامحة للعلم ان يستمعو لمحاضراته المسجلة بعنوان " مطرقة البرهان و زجاج الالحاد " ..
..
اما بخصوص مواضيعه التي طرحها حول البحث عن أخطاء الصحابة ، وتفسيراته النسبية للقران ، و الكثير الكثير من المواضيع المثيرة للجدل ، فمن تابعها او سيتابعها ، فاناشده بعد الانتهاء من مشاهدة المقطع ان يبحث عن رد " عثمان الخميس " حول كلام عدنان .. وليدع الفيصل لعقله ! بعدها لا لقلبه


Anonymous MasSaktinch+18