قصتي مع بنت خالتي الجزء الثاني

الأحدث

6/recent/ticker-posts

قصتي مع بنت خالتي الجزء الثاني




كنت فرحان بزاف حيت تصاحبت معاها حيت انا وليت تنحس براسي تنبغيها بزاف لدرجة مكنتش تنتوقعها مكانش تيحساب ليا غيجي شي نهار ونولي تا أنا نقول هاد الهضرة لدرجة وليت تنشك فيها ساحرا ليا لموهم من نهار تصاحبنا ولينا تنخرجو بزاف معا بعضياتنا ولكين لشي بلايص بعاد تنبعدو على درب حيت إلى شافتنا الواليدة ولا خالتي غتكون كارثة ، وليت تنزعم عليها نلوح وجهي نفلورتي معاها وتا هيا لخاطرها وكانت هيا لي تتجرني لدوك لكوانات لمخبعين وبقينا زاهين وناشطين وكانت عندها عقلية زوينة وكنت تنتسنى غير إمتى نكونو فشي برتوش مقود وناكل ليها لحلوة تال واحد نهار صدماتني كنا باركين فلقهوة نضت عند واحد الدري رجعت لقيتها باركا وواخدا ليا حليب بشكلاط كيما تنبغيه ريحنا بقينارتنهضرو شوي عيطات ليها خالتي فتلفون وهيا تمشي نضت بغيت نخلص الكارسون وتميت غادي وهوا يعيط عليا قالي شوف اخويا نتا ماشي وجه المشاكيل ومنقدرش نخبي علك ديك البنت راه دارت لك شي حاجا فديك القهوة لي شربتي ملي مكنتيش هنا صدمني .
.صدمني أواه شنو غتكون دارت ليا فداكشي لي شربت بقيت منكري مشيت لعند لواليدة ريحت ومقديتش نقول ليها شنو كاين حيت هيا موصياني باش منوقفش مها بنت خالي بقيت ساكت حيت باقي مفهمت والو تال الغد ليه داخلين مع 2:00 مشيت للمدرسة وهيا تم جايا لعندي كيف لعادة وقفنا شويا تنهضرو وهيا تقول ليا يلاه نمشيو كما لعادة (لكوان لي تنفلورطي معاها فيه) وقفنا تما بقينا واقفين تما شويا ودخلنا لقسم ودرنا منين نخرجو نمشيو لقهوة كيف العادة ، وفهاد لحضة فالقسم ناضت هيا تكتب شي حاجا لأستاذ وانا نضرب على صاك وهوا محطوط حدايا تفكرت شنو قال ليا لكارسون بلي دارت ليا شي حاجا فلقهوة حليت صاك وهيا تبان ليا واحد البلاستيكة كحلة وفيها شي لعيبة بحال دقيق وضفاك هادشي لي كانت تتحط ليا فلقهوة ضرني راسي جبدت ورقة وحطيت فيها شويا من داكشي وخبيتها فجيبي مشينا لقهوة قالت ليا نوض جيب لينا شي حاجا من برا بنت الطحبة باغا تدير ليا داك لعجب عاودتاني قلت ليها لا بلاش مفيا لي ينوض وخا بقات تتطلب قلت ليها لا خرجنا اول حاجا فكرت فيها تمشي عند صيدلية لي حدانا نسولو ديت داك لعجب ليه بقا تيشم وتيقلب مفهم والو معرفوش غادي راجع لدار تيبان ليا لفقيه ديال درب بارك قدام الجامع قلت أجي نسولو مالني اشنو خاسر مشيت عندو سلام سلام قلت ليه عمي شوف راه لقيت هادشي قدام بابنا مبغيتش نقول ليه الصراحة وهوا يشدو معا قربو لوجهو شمو وهوا يجمع الورقة وبدا تيضحك قلت ليه شنو اعمي شناهوا داكشي قالي بنادم باقي تيتيق هاد الخزعبلات راه ناب ديال شي حيوان مطحون فاك قلت ليه ولاش تيديروه قالي تيدير لعكس للي تيشربو فاك تفكرت الهضرة ديال لواليدة قالتها ليا وانا لي درت فيها كينصدقت بصح عائلة سحارة بديت تنفكر كيفاش غنرد ليها الصرف وهوا يطيح عليا بلان مقوود باش نوري القحبة كيفاش تسحر ليابقيت تنفكر فشي طريقة ننتقم منها ....ملقيتش وهي بنت خالتي !
المهم بقيت معاها عادي وبحال إلى معارف والو وهي كانت تتقرب مني ....أنا كنت متنحملهاش من بعد داكشي لي سمعت من الجارسون واحد النهار عاودت لافير لواحد صاحبي بقا تيضحك عليا و يعيق (نتا ..خواف عنيبة.... ذوق الحلوة اثبي خخخخخ) صافي من بعد داكشي لي سمعت منو اتخدت القرار ياك هي لي بغات ...كان الوطني قرب كان خاصني غير فين نديها باش نأكل ليها الحلوة وتفكرت بلي واحد 2 دراري كيقراو معايا غير كاريين جوج بيهوم واحد الدار حيث هوما جاو من لعروبية ....هضرت معاهم ماردوهاش فيا تفقت معاهم على صباح نهار السبت خديت الساروت المهم هضرت مع صفاء وتفقت أنا وياها صباح سبت نمشيو نحوسو شويا .. حيث كنا داخلين مع 10...
وصل السبت فقت فطرت حليت الواتساب تلاقيتها محلولة تعنبت عليها شويا وصلت 7:30 خرجت من دار وصلت لليسي تلاقيتها كتستناني سلمت عليها بقينا غاديين مع الطريق و+ القليل من التعناب ...وهي تنطق يوسف فين بغيتينا نمشيو قالتها واحد البلاصة هنايا زوينة ..
بقينا غاديين حتى وصلنا للدار ديال صحابي ...جبدت الساروت حليت الباب ..قالتي ديالمن هاد الدار قلتها ماشي مهم وأنا نشد ليها اليد دخلتها للدار بدون أي مقاومة ...غير دخلنا وأنا نطيح عليها بالفلورتاج
وهي بقات تتضحك و بحال إلى حشمانة وتقول ليا مبروك الشجاعة قلتها ياك وخا .....
المهم داك النهار دقت ليها الحلوة ومين كنا خارجين قلتها صفاء منين تعلمتي تسحري للناس قالتلي كيفاش وانا نعاودلها داكشي لي قالي الجارسون ....و لفقيه بقات ساكتة... وهي تقول راه غير حيث تنبغيك ....قلتلها صفاء بعدي مني وهي تقول ياك كتبغيني وهاد شي لي درنا دبا ....مارديتش عليها ومشيت بحالي ومن داك النهار بقيت تنبعد منها تدريجيا .. دازت يام وصل الامتحان دوزتو طلعت للجامعة و واحد النهار كنت بايت فالدار بوحدي فصبح فقت تنتصدم تنسمع الصوت ديال الواليد والدقان الدار رجعو نضت نحل الباب عاد كانت الصدمة لكبيرا خالتي ولي كانت مخاصمة معا الواليدة ولي هيا لأم ديال صفاء جايا معاهم مفهمت والو لواليدة قالت ليا اشنو تدير تحنى على يد خالتك بوسها وداكشي لي درت دخلو خليتهم باركين تيهظرو ريحت معاهم فهمت بلي الواليد لي صالحهم معا بعضياتهك فآك انا زبلتها معا بنتها ملقاو إمتى يتصالحو لواليد وهوا يشوف فيا وقال ليا ولدي عندي لك واحد الخبار زوينة وغدا تعجبك لموهم راه غنخطبو لك بنت خالتك بقيت ساكت معرفتش واش نحشم ولى نتصدم اش هاد الحصلة وإلى سولوها وعاودت ليهم على داكشي لي درت ليها غادي نقودها من عند الواليد ولكين محال حيت تا هيا مدارت فيها ما يصلح ساحرة ليا شنو كانت متوقعة مني خرجت خالتي وقالت لواليدة غنسول صفاء ونرد عليك لخبار شويا بقيت مبين السماء والأرض ساعة ونص حتى تنسمع التلفون ديال لواليدة تيصوني ...يتبع 

إرسال تعليق

0 تعليقات

Comments system

Contact us

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *