العمق فتحليل سيكولوجية الانسان لقادوسي ا جبد ليه غي دين أ تجردو من حوايجو لي لابس تريكة قادوس

فالعمارة فاش ساكن كاين قدامها واحد الصور وجنبوا شي محابق بنادم كايجيب معه زبل تا كايقرب للطارو مكايبان ليه فين إلوحو غا جنب داك الصور .... لي شاداه بولة أو خريا كايجيبها تال حداه و إحطها السكان ديال العمارة ما خلاو ما دارو بداو بلطف في بداية الأمر و كتبوا عليه ممنوع رمي الأزبال و شكران بعدها طلعوا البارا و كتبوا فيه ممنوع البول و الخراء هنا يا حمار لكن دون جدوى الحالة هي الحالة شحال من مرة تشانقو فيه كاع إلى حصلوا شي واحد كايخرا و لا كايبول الأسبوع الفايت لقيت السانديك مع السكان دايرين إجتماع على قبل داك الصور أنا مكان حضرش معهم بزاااف ولكن شدوني داك نهار قالوا ليا ها هو المشكل لي عندنا قلت ليهم الأمر ليس بهده الصعوبة باش تضاربوا وتكتبو كلمات نبية من قبال حمار خراء بول و يقراوهوم دراري صغار و الناس كبار بدال تكتبو هدشي الباب عندنا كايتحل عللى الصور شكون منا كره إحل الباب و يعطر فموا بالإستغفار و الصلاة على خير خلق الله قالو ليا كيفاش قلت ليهم كتبو تمة أسنغفروا الله اللهم صلي على محمد وشوفوا واش غايلوح فيه شي واحد مزال شي حاجة أو إبول فيه و فعلان دارو بهضرتي بربي تا ولا بنادم هو لي كايهز زبل تحت داك الصور إلى لقاه .... من بعد جا عندي سانديك و قاليا و الله تا راك مسخوط أودي أمحمد فصراحة الواحد خاصوا غايخدم عقلو شوية السانديك مسكين مشا غلط مسكين القضية ماي قضية عقل الأمر هو إنعدام الضمير و المخلوق المغربي يتحكم فيه الدين أكثر مما يتحكم في عقله و يخاف من الله بمجرد رؤية إسمه مكتوب و يفعل ما يعصيه في الخفاء .... أما هي عبارة أستغفرو الله بحالها بحال ممنوع البول و الخراء هنا يا حمار لي حيوان حيوان .