القصة دمدومة فى ليلة الدخلة أو ليلة الزفاف

الأحدث

6/recent/ticker-posts

القصة دمدومة فى ليلة الدخلة أو ليلة الزفاف

قالك اسيدي هدي واحد البنت تعرفات على واحد الولد ولات بيناتهم قصة حب و داكشي ديال الأفلام " التركية " المهم هيا هاديك استمر هذاك الحب حتى لواحد النهار السيد بغا يتزوجها مشى خطبها من دارهم كلشي كمل بخير و على خير قررو نهار اللي غيديرو العرس. ها العرس وصل وقتو ها هوما دوزو نهار في الشطيح و الرديح و الناشاط حتى وصل الليل كلشي تفرتك اللي عندو شي دار مشى ليها لصالح غير العريس أو مراطو ايوا راكم عارفين ليلة العرس شنو كيكون هههه المهم السيد صلى جوج ركعات و جا داخل عند مراتو فرحان بحال أي عريس جديد. ايوا هاهو كيقرب ليها و كيبتاسم وهي حشمانة و كضحك غير من ودنيها. هههه اراك هاهو السيد بغا يدخل المعقول ههه عادي حلالا طيبا. احتى لالة العروسة طاحت للأرض و بدات كتركل بحال شي حولي مدبوح و كتغوط على باب جهدها العريس مسكين معرف باش تبلى و تخلع. او وجهو صفار و لا كيقول آش داني لشي حب و لشي زواج. من كترت الخلعة و الصدمة خرج كيجري عند امها قالها خالتي خالتي اجي تشوفي بنتك معرفت مالها طيحا وكتغوط و كتركل. الأم دخلات كتجري مفزوعة لقات بنتها فواحد الحالة هستيرية ..مساكن ما بقاو عرفو شنو يديرو. واش ايتسناوها تهدء أولا يهزوها للسبيطار اوهوما ساكنين فالعروبية السبيطار القريب ليهم و اللي كيخدم فالليل كين فالمدينة و مكين اللي غايوصلعم و الطريق بعيدا بزاف و خيبة شافت الأم حتى عيات و قالت لنسيبها خاصنا نجيبو ليها شي فقيه. خرج الراجل مسكين على وعدو و سعدو فداك الليل و الشتا و العروبية راكم عارفين داك الجو المتوحش اللي كيكون فيها .... المهم وصل عند باب الجامع دق على باب الفقيه " الإمام ديال الجامع " السلام عليكم و عليكم السلام. الله يرحم ليك الوالدين أسي الفقيه لما اجي معايا. شوف واحد السيدة مراتي...  راها حالتها حالة.. وصل الراجل هو و الفقيه للدار دخلو عند السيدة بدا كيقرا عليها القرآن وهي كتغوط و كتركل و داكشي بدا كيتجهد فجأة سكتات اوهو يهضر معاهم واحد الصوت غريب قال ليهم أنا جني عاشق عشقت هذا الفتات من زمان و مستحيل نخلي شي واحد يقيسها و لا يتمتع بيها من غيري أنا... الفقيه بدا كيقرا و كيعذب فداك الجن حتى صافي خونا الجن ولا طالب غير السلاكة. او بدا كيطلب ويرغب عافاك عافاك انا نخرج منها دابا. دابا و لكن بشرط..... يالاه قول اسيدي هذا الشرط اللي عندك.... شرطي هو كولشي يخرج من البيت نبقى غير انا و الفقيه.. دابا فهذ اللحظة موجود الجن و الفقيه فبيت واحد و الأم و الزوجة خارجين كيتسناو بترقب وسط شعور من التفاؤل الممزوج بكثير من الخوف حتى واحد ما عارف شنو غادي طرا في هذ الاتناء انا براسي لي كنعاود ليكم هذ القصة ما عارفش ....الفقيه بدى كيشوف فالبنت بترقب كيتسنى الجن اشنو ايقول و اذا بالبنت كتهضر بصوطها الطبيعي بحالا ما كان فيها والو و الادهى من هذا انها تلاحت للفقيه فحضنو و بدات كتبكي عليه و كتقولو ها عار الله لما سترني و عتقني راني غادا نتشوه مع راجلي و دارنا انا راني ماشي بنت. او درت هد الحيلة كاملة باش ميعرفش راجلي الحقيقة و يتخلى عليا و نتفضح امام القاصي و الداني. . الفقيه مسكين في موقف لا يحسد عليه بقى كيفكر كيفكر هو يقولها صافي ابنتي غادي نفكك من هذ الورطة وخا غادي نكذب على راجلك....... البنت طارت بالفرحة و بدات كتبوس و تعنق فيه و هو كيدفع فيها و حشمان... خرج الفقيه عند راجلها و قاليه را الجني لي ساكن مراتك خرج. و لكن زوجتك حفضها الله كانت غادي تولي فيها شي اعاقة بسباب داك الجن لأنه جن مارد ملك من الملوك الأقوياء.. قبل ما يخرج من الزوجة ديالك عطاني اختيارين يا إما. يخرج ليها من عينيها و تولي كفيفة مكتشوغش. أو من فمها و يصيبها الصمم أو من ودنيها و تفقد السمع. و الاختيار الثاني و هو يخرج ليها من فرجها " أعزكم الله " و تولي تيب " امرأة" بعد ما كانت عذراء " بنت" فكرت ا ولدي حتى عييت و كان خاصني نختار القرار الصحيح بسرعة حيث هذ الفرصة لي تاحت ليا باش نخرج هذا المارد العتي من زوجتك. مكتعوضش. و انا اختاريت نضحي بما هو زائل لما هو. باق..... الرجل داخت بيه الدنيا و ما بقى عرف ميقول و لكن في نهاية المطاف اقتانع. بكلام الفقيه وخا حس بالشمتة شويا مسكين و صافي الفقيه مشى لدارو و الراجل دخل عند مراتو حكا ليه ديك الهضرة لي قال ليه الفقيه... عاد فاش لالة لعروسة تنفسات الصعداء. و حست براسها بحالا يالاه تولدات من جديد و بدات كتبكي من الفرحة و راجلها حتى هو تأثر بالبكى ديال مراتو و بدى كيبكي معاها... بكي اوليدي بكي... ما عارفش راسك دمدومة دارتها بيك مراتك هي و الفقيه و الفقيه قالها لولدو او ولدو جا قالها ليا وانا جيت قلتها ليكم.... و عاش الزوجين بأمان و سلام و هذاك كلينكس " منديل ورقي " لي كان غادي استعملو ليلة العرس ولا كيمسح بيه الخنونة لي خارجا ليه بالبكا هههههه.... صافي سالات القصة..

إرسال تعليق

0 تعليقات

Comments system

Contact us

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *