موهيم فهاد الموضوع حاولت نشرح ليكم واحد جوح حالات نفسية لي هوما السادية والمازوشية، نمشيو للأهم..
السادية نعاماس هي واحد الشعور بالاستمتاع ولذة غريزية كيحس بيها بنادم فاش
كيعدب واحد خر "حب التعذيب والتلذذ بالتعذيب" هاد اسم السادية جآ قبل
الثورة الفرنسية ف89 نسبة للروائي الفرنسي "فرونسوا دو ساد" هاد السيد كان
ارسطقراطي عندو شي روايات مشهورة بالاجرام والتعذيب وتشهر بالممارسات
العنيفة ديالو مع النساء وتشد شحال من مرة بسبب العنف لي كان فيه قبل
ماتآمر مرتو باش يشدوه ويلوحوه فشي مصحة عقلية بتهمة انه مسطي.
هاد السادية كتكون اثناء ممارسة الجنس مثلا كتلقى واحد كيمارس الجنس مع
مرتو وكيصرفق فيها فنفس الوقت ولا كيضربها فمؤخرتها وكاينة حتى فواحد النوع
كيستمتع بتعديب الحيوانات...الخ..لحد الآن كولشي واضح..
نمشيو "للمازوشية" هاد المازوشية هي عكس السادية، يعني حب العذاب وتعذيب
النفس اما بالسبان لي كيتعرض ليه او الضرب او الجنس من طرف الآخر يعني
كيستمتع بالعذاب لي كيتلقى من طرف واحد خر، مثلا مشاهدة افلام الرعب والقتل
وفيديوات الديب ويب كيتعتابر إيذاء للنفس هادي كلها امور كتكون فالانسان
المازوشي، والمازوشية بصفة عامة وحسب التحليل الاكلينيكي هي الرغبة في
التعرض للعنف والاهانة والاعتداء..وهي انحراف واضطراب نفسي يدفع صاحبه الى
التلذذ بالألم النفسي والجنسي والجسدي الذي يلحق به من طرف فرد آخر...هاد
اسم "المازوشية او المازوخية أو الخضوعية" جات نسبة للروائي النمساوي
"ليوبولد مازوخ" هاد مازوخ تشهر بواحد الرواية سميتها "السقوط تحت سلطة
امرأة" وهاد الرواية فيها شي ممارسات مازوشية مرتابطة بحياتو
الشخصية...موهيم لحد الآن فهمتو الفيلم.
نشوفو دابا الأسباب ومنين جا هادشي، هاد السادية والمازوشية تقدر تبان
فبنادم ف أي وقت وعندها اسباب مرتبطة بالسلوك الجنسي البدائي فحياة بنادم و
هاد الاسباب داخل فيها الاغتصاب والاختطاف والتحرش الجنسي ومشاهدة مواقف
فيها العنف مثلا واحد قتل واحد او واحد ضرب واحد هادشي كيأثر فالطبيعة
النفسية ديال بنادم وكيخليه يتعرض لوحدة من هاد الاضطرابات اما السادية او
المازوشية.. وعلماء النفس قالو بلي المازوشية كتكون عند النساء بزاف
والسادية كتكون عند الرجال..وهاد جوج حالات كيكونو حتى فالدراري لي عندهوم
اكتمال جنسي وحسب التحليل النفسي طرح "سيغموند فرويد" بعض العوامل منها
عقدة الخصاء والإحسآس بالذنب...هادشي لي كاين ✌
0 تعليقات
أكتب لتعليق