رودولف فالتر ريتشارد هيس ثالث أقوى رجل في ألمانيا النازية

أغلى سجين في التاريخ، رودولف فالتر ريتشارد هيس ثالث أقوى رجل في ألمانيا النازية ونائب هتلر السابق، تزاد رودولف في مصر بالإسكندرية 26 أبريل 1894، العائلة ديالو كانو من أثرياء ألمانيا وعندهم لي بروجي والأراضي الفلاحية في مصر، بعدما كبر شوية رودولف هاجر للسويسرا لدراسة إدارة الأعمال. وملي بدات الحرب العالمية الأولى لتحق بالجيش الألماني كجندي وبعدها ترقى للمنصب ملازم بالقوات الجوية، بعد سقوط الإمبراطورية الألمانية في الحرب العالمية الأولى رجع رودولف هيس يكمل قرايتو بجامعة ميونيخ ودرس صيونص بولتيك والإقتصاد والتاريخ، ولتحق بالحزب النازي وتأثر بخطابات هتلر والنزعة القومية ونظرية تفوق الجنس الأري و ولى اليد اليمنى ديال الفوهرر هتلر زعيم حزب العمال القومي الإشتراكي "نازي"..وفي 1923 خطط هيس و هتلر وبعض قادة الحزب للإنقلاب على جمهورية فيمار (ألمانيا آنذاك) وتولي السلطة ولكن الانقلاب فشل وتحكم بسجن على هتلر وهيس وباقي الانقلابين ..وقضى هيس عقوبتو سجنية في نفس الزنزانة مع هتلر وتما زادت صداقتهم كبرات وأثناء سجن هتلر ألف كتاب "كفاحي" بمساعدة رودولف هيس...وبعد 264 يوم في سجن تم الإفراج عليهم .
بعد سنوات تزادت شعبية ديال الحزب نازي وفاز الحزب بالحكم في ألمانيا وعين رودولف هيس نائب للهتلر. وبعدما ندلعت للحرب العالمية الثانية حققت الجيوش نازية انتصارات ساحقة وحتلت مجموعة من دول أوروبا بقيادة هتلر ورودولف هيس، ولكن بريطانيا كانت شوكة في حلق المانيا وبقات صامدة أمام الغارات الجوية لألمانيا .
رودولف ماكنش مرتاح للحرب مع بريطانيا وكان عازم على تحقيق إنتصار ديبلوماسي بإيقاف الحرب مع بريطانيا وإعلان السلام باش يتفرغوا للحرب مع الإتحاد السوفياتي. وفي ماي 1941 رودولف خدا طائرة حربية وتوجه لبريطانيا للمقابلة القادة البريطانيين باش يتافق معاهم على إيقاف الحرب بدون علم ادولف هتلر ولكن الامور مشات عكس ماتمناه رودولف إين فوا نزل بالباغشيد في اسكتلندا تم إلقاء القبض عليه، وملي وصل الخبر للهتلر تاهم رودولف بالجنون، وبعد انتهاء الحرب العالمية ثانية في محاكمة نيورينبوغ حكم رودولف هيس بالإعدام ولكن بعد تشخيصه انه غير متوزان مع نفسو تخفف للحكم للمؤبد، والكلمة الوحيدة لقال في المحاكمة أنه ماندمش..وكانت فرنسا وبريطانيا والاتحاد سوفياتي كيتناوبو على سجنو في سجن خاص...وفي 1987 لقاو رودولف هيس مشنوق بسلك في زنزانته وتم الإعلان على أنه نتاحر وكان ديجا نجى من محاولتين للإنتحار وتدفن جنوب المانيا وفي 2011 تم إخراج الجثة ديالو وحرقوها بعدما ولى القبر ديالو مزار ورمز مقدس للنازين الجدد.