الصحافة في المغرب مرادف للدعارة ..........

بوعشرين انتهى ، لا نقاش في المسألة ، نحتاج فقط إلى أن نعرف كم سيلبث في عكاشة ؟
الإسلاميون استغلوه واستغلهم ، وفي الأخير لن ينال منهم إلا تضامنا شفهيا عبر براهيش الكتائب الإلكترونية ، وفي الأخير لا مفر من السجن .

قضية بوعشرين تبرز مسألة مهمة ، أن الصحافيات في المغرب نوعان ، نوع يتمتع بالكفاءة لكنه لا يملك المؤهلات الجسدية ، فيتم استغلاله بثمن بخس ، بعض الصحافيات يحصلن على ألف درهم لأنهن محرومات من هدايا الطبيعة ولا يملكن مهارات مايا خليفة .

والنوع الثاني هن الصحافيات اللواتي لا يملكن الكفاءة ولكن يملكن مؤهلات جسدية ومعرفة ثقافية عميقة في فنون اللحس والتقبيل . هذا النوع تفتح له أبواب المنابر الصحافية ويحصل على تعويضات سمينة .

وهناك نوع موهبته الوحيدة هو القوادة ، القوادة هنا بمعنى جلب الفتيات وبمعنى نقل الأخبار أو التبركيك .

نصيحة إلى الأصدقاء ، لا تتزوج بصحفية مغربية ، إذا لم يذق حلاوتها بوعشرين فلن يزكلها نيني . الصحافة في المغرب مرادف للدعارة ، فاللهم تب على جميع الصحافيين ، طبعا أنا أدعو الرب ميسي ولا أحد غيره .