ﺍﻻﻛﺘﺌﺎﺏ ﻗﺒﻞ ﻭﺃﺛﻨﺎﺀ ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﺸﻬﺮﻳﺔ .......
ﻻﻛﺘﺌﺎﺏ ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ ﻋﻦ #ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ_ﺍﻟﺸﻬﺮﻳﺔ
موضوع للإفادة .. معجبكش دير راسك مشفتيش
ﻛﻔﻴﻞ ﺑﺎﺵ ﻳﺨﻠﻲ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺗﻜﺮﻩ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭﻣﺎﺗﺤﻤﻠﺶ ﺗﺸﻮﻑ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻪ ﻭﻣﻤﻜﻦ ﻋﻨﺪ ﺃﺑﺴﻂ ﻧﻘﺎﺵ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺗﻄﻠﺐ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻣﻦ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻟﻲ ﻫﻲ ﻓﺎﻷﺻﻞ ﻛﺎﺗﺒﻐﻴﻪ ﻭﺗﻤﻮﺕ ﻋﻠﻴﻪ ,ﺣﻴﺚ ﺑﺒﺴﺎﻃﺔ ﻛﺎﺗﻜﻮﻥ ﺧﺎﺭﺝ ﻧﻄﺎﻕ ﺷﺨﺼﻴﺘﻬﺎ ﻭﻭﻋﻴﻬﺎ ,ﻭﻣﻊ ﺍﻻﺳﻒ ﺍﻷﻏﻠﺒﻴﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻣﺎﻋﺎﺭﻓﻴﻨﺶ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻭﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻋﺎﺭﻓﻴﻨﻪ ﻣﺎﻛﺎﻳﺎﺧﺪﻭﻫﺶ ﻋﻠﻰ ﻣﺤﻤﻞ ﺍﻟﺠﺪ ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻣﻦ ﺭﺣﻢ ﺭﺑﻲ ﻣﻨﻬﻢ ...
ﻛﻞ ﺃﻧﺜﻰ ﻋﻠﻰ ﺳﻄﺢ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻷﺭﺿﻴﺔ ﻛﺎﻳﺠﻴﻬﺎ ﺍﻛﺘﺌﺎﺏ 12 ﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻨﺔ ...ﻫﺎﺩ ﺍﻻﻛﺘﺌﺎﺏ ﻟﻲ ﻛﺎﺗﺨﺘﻠﻒ ﺷﺪﺗﻪ ﺣﺴﺐ ﻛﻞ ﻓﺘﺎﺓ .
ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﻛﺎﺗﺤﺲ ﺃﻧﻬﺎ ﺃﻛﺜﺮ ﻛﺎﺋﻦ ﺑﺸﺮﻱ ﻣﻈﻠﻮﻡ ,ﻣﺘﺨﻠﻰ ﻋﻨﻪ ,ﺣﺰﻳﻦ ﻭﻏﺎﺭﻕ ﻓﻲ ﺍﻷﻭﺟﺎﻉ ﻭﺍﻵﻻﻡ ,ﻛﺎﺗﺸﺒﻊ ﺑﻜﺎ ﺩﻳﺎﻝ ﺑﺼﺢ ..ﻭﺇﺫﺍ ﺗﻢ ﺳﺆﺍﻟﻬﺎ ﻋﻼﺵ؟ ﻣﺎﻛﺎﺗﻌﺮﻓﺶ ,ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻫﻲ ﺣﺰﻳﻨﺔ ﻭﻣﻘﻄﻮﻉ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺤﺒﻞ ...ﻭﻫﺬﺍ ﺃﻣﺮ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﻗﻮﺓ ﻟﻨﺎ ﻋﻠﻴﻪ ...
ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﻜﻮﻥ ﺃﺳﻌﺪ ﺍﻧﺴﺎﻧﺔ ﻭﻋﺎﻳﺸﺔ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻛﻤﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﻭﻓﺠﺄﺓ ﻭﺑﺪﻭﻥ ﺳﺎﺑﻖ ﺇﻧﺬﺍﺭ ﻛﺎﺗﻨﻄﻮﻱ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻭﻛﺎﺗﻨﻘﻠﺐ ﻧﻔﺴﻴﺘﻬﺎ 180 ﺩﺭﺟﺔ ﻭﻛﺎﺗﻜﺮﻩ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻟﻌﺪﺓ ﺍﻳﺎﻡ ...ﻭﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻛﺎﺗﺮﺟﻊ ﻟﻄﺒﻴﻌﺘﻬﺎ ﺑﺄﻣﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ..
ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﻓﻲ ﺍﻷﻣﺮ ﻫﻮ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻗﺎﺕ ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﺶ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻧﻮﺻﻔﻬﻢ ﻣﻴﺆﻭﺱ ﻣﻨﻬﻢ ﺑﻜﻞ ﻣﺎﻓﻲ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﻣﻦ ﻣﻌﻨﻰ ﻭﻫﻤﺎ ﻟﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺸﺮﺣﻮ ﺣﺎﻟﺘﻬﻢ ﺩﺑﺎ
ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻗﺎﺕ ﻫﻤﺎ ﻟﻲ ﻛﺎﻳﺠﻴﻬﻢ ﺍﻻﻛﺘﺌﺎﺏ ﻗﺒﻞ ﻭﺃﺛﻨﺎﺀ ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﺸﻬﺮﻳﺔ ...ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺃﻧﻬﻢ ﻧﺺ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﻛﺎﻳﺪﻭﺯﻭﻩ ﺑﻤﺰﺍﺝ ﺳﻠﺒﻲ ﻭﺣﺎﻟﺔ ﺍﻛﺘﺌﺎﺏ ﺣﺎﺩﺓ ﻭﺃﻋﻈﻢ ﺃﺧﻄﺎﺀ ﺣﻴﺎﺗﻬﻢ ﻫﻲ ﻟﻲ ﻛﺎﺗﺮﺗﻜﺐ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ
ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻭﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﻤﺘﺰﻭﺟﺔ ﻓﻔﺘﺮﺓ ﺍﻻﻛﺘﺌﺎﺏ ...ﻫﻮ ﺃﻥ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻛﺎﺗﻜﻤﺶ ﻓﺸﻲ ﻣﺎﻧﻄﺔ ﺳﺨﻮﻧﺔ ﻭﺗﺼﻨﺖ ﻟﺸﻲ ﺃﻏﻨﻴﺔ ﺣﺰﻳﻨﺔ ﺗﺰﻳﺪ ﺗﻐﺮﻗﻬﺎ ,ﺃﻭ ﺷﻲ ﺗﻼﻭﺓ ﻗﺮﺁﻧﻴﺔ ﺗﻬﻮﻥ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺃﻓﻜﺎﺭ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ ﻟﻲ ﻛﺎﺗﺪﻭﺭ ﻓﺮﺍﺳﻬﺎ ..ﺃﻭ ﺗﻀﺮﺑﻬﺎ ﺑﻨﻌﺴﺔ ﺇﺫﺍ ﺧﻼﻫﺎ ﺍﻟﻮﺟﻊ ﺗﻨﻌﺲ ...
ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﻤﺘﺰﻭﺟﺔ ﻣﺴﻜﻴﻨﺔ ﻛﺎﺗﺪﻓﻊ ﺍﻟﺜﻤﻦ ﺑﺎﻫﺾ ﺟﺪﺍ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺰﻭﺟﺔ ﺑﺸﻲ ﻛﺎﺭﺛﺔ ﻻ ﻳﻔﻘﻪ ﺷﻴﺌﺎ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ...ﻛﺎﺗﻠﻘﺎﻫﺎ ﻣﺴﻜﻴﻨﺔ ﺗﺘﻘﻄﻊ ﺁﻟﻤﺎ ﻭﺃﺩﻭﻳﺔ ﺃﻟﻢ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﻟﻲ ﺷﺮﺑﺎﺕ ﻣﺮﺓ ﻛﺎﺗﻜﻮﻥ ﺑﻨﺖ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﻣﺮﺓ ﻛﺎﺗﺨﻮﻱ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﺧﺪ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺤﻖ ﺇﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺗﻐﻴﺮ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ ﻟﻠﺪﺭﻙ ﺍﻻﺳﻔﻞ ﻣﻦ ﺍﻻﻛﺘﺌﺎﺏ ..ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻛﺎﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﻘﺎﻭﻡ ﺑﺎﺵ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺎﺷﻐﺎﻝ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻳﺠﻲ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻳﻠﻘﺎ ﺍﻷﻛﻞ ﺟﺎﻫﺰ ﻭﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﻻﺑﺴﻴﻦ ﻭﺍﻛﻠﻴﻦ ﻣﺮﺗﺎﺣﻴﻦ ...ﻭﻳﺰﻳﺪﻫﺎ ﻫﻮ ﺑﻤﺘﻄﻠﺒﺎﺗﻪ (ﺃﺭﻱ,ﺟﻴﺒﻲ,ﺳﻴﺮﻱ,ﺧﺮﺟﻲ’ﺩﺧﻠﻲ...) ﺩﻭﻥ ﻣﺎﻳﺮﺣﻢ ﺿﻌﻔﻬﺎ ﻭﺇﺫﺍ ﺍﺷﺘﻜﺖ ﺃﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻑ ﻏﺎﻳﺘﻬﻤﻬﺎ ﺑﺎﻟﻔﺸﻮﺵ ﻭﺍﻟﻬﺒﺎﻝ ..ﻋﻠﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﻣﺎﻛﺎﻳﻨﺶ ﺷﻲ ﺭﺟﻞ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﺴﺘﺤﻤﻞ ﺣﺪﺓ ﺃﻟﻢ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﻭﺗﻐﻴﺮ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ ﺍﻟﻜﺎﺭﺛﻲ ﻭﺍﻷﻋﺮﺍﺽ ﺍﻟﺠﺴﻤﻴﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻧﺨﻔﺎﺍﺽ ﻛﺒﻴﺮ ﻓﻲ ﺩﻗﺎﺕ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭ ﺍﻧﺨﻔﺎﺽ ﺍﻟﻀﻐﻂ ﻭﺍﻟﻘﻴﺊ ﻭﺍﻟﻐﺜﻴﺎﻥ ﻭﻓﻘﺪﺍﻥ ﺍﻟﺸﻬﻴﺔ ﻭﺍﻟﺼﺪﺍﻉ ﻭﺍﻻﺭﻫﺎﻕ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺊ ﻭﺁﻻﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻔﺎﺻﻞ ﻭﺍﻟﻌﻀﻼﺕ ﻭﺃﻋﺮﺍﺽ ﺃﺧﺮﻯ ,ﻫﺎﺩ ﺍﻷﻋﺮﺍﺽ ﻟﻲ ﺣﺴﺐ ﺍﻷﻃﺒﺎﺀ ﻻ ﻳﺴﺘﻬﺎﻥ ﺑﻬﺎ ﻭﻛﻔﻴﻠﺔ ﺑﺎﺵ ﺗﻮﺩﻱ ﺑﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ,ﺍﻟﺸﻴﺊ ﻟﻲ ﺣﺪﺙ ﻓﻌﻼ ﺑﺸﻜﻞ ﻛﺜﻴﺮ...ﻫﺎﺩ ﺍﻷﻋﺮﺍﺗﺾ ﺗﻌﻠﻤﻨﺎ ﻧﺘﺄﻗﻠﻤﻮ ﻣﻌﻬﺎ ﻭﻧﺼﺒﺮﻭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺭﻏﻢ ﻗﺴﺎﻭﺗﻬﺎ ...ﻭﺍﻷﺻﻌﺐ ﻫﻮ ﺃﻧﻨﺎ ﺍﻛﺘﺴﺒﻨﺎ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﺑﺎﺵ ﻧﺨﺮﺟﻮ ﻓﻲ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﺸﻬﺮﻳﺔ ﻟﻠﺪﺭﺍﺳﺔ ﻭﻧﺪﻭﺯﻭ ﺍﻻﻣﺘﺤﺎﻧﺎﺕ ﺑﺘﺮﻛﻴﺰ ﺑﺤﺎﻟﻨﺎ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﺃﻭ ﻧﻤﺸﻴﻮ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﺃﻭ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀﺍﺕ ﻭﺍﻟﺘﺠﻤﻌﺎﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﻧﺤﺎﻭﻟﻮ ﻧﺒﺎﻧﻮ ﺑﺼﺤﺔ ﺟﻴﺪﺓ ﻭﻧﺤﻦ ﻓﻲ ﺃﺳﻮﺀ ﺣﺎﻻﺗﻨﺎ ...ﻭﺧﺎﺻﺔ ﺁﻻﻡ ﺍﻟﺒﻄﻦ ﻟﻲ ﻛﺎﺗﺨﻠﻴﻚ ﺗﻜﺮﻫﻲ ﻋﻼﺵ ﺧﻠﻘﺖ ﺃﻧﺜﻰ ﻛﺎﺗﻌﺎﻧﻲ ﻃﻴﻠﺔ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻧﻔﺴﻴﺎ ﻭﺟﺴﺪﻳﺎ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻞ ﻛﺎﺗﻌﺎﻣﻞ ﻛﺤﻴﻮﺍﻥ ﻏﻴﺮ ﻋﺎﻗﻞ ﻭﻛﺎﺗﺤﺮﻡ ﻣﻦ ﺃﺑﺴﻂ ﺣﻘﻮﻗﻬﺎ ﻭﺗﺘﻢ ﺍﻟﺴﺨﺮﻳﺔ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻣﻦ ﻗﺪﺭﺍﺗﻬﺎ ﻭﻣﻌﺎﻣﻼﺕ ﺳﻴﺌﺔ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﻃﺮﻑ ﺫﻛﻮﺭ ﻻ ﻳﻌﻘﻠﻮﻥ ﺷﻴﺌﺎ ...
ﻭﻓﺎﻟﺨﺘﺎﻡ ﻛﺎﻧﺘﺬﻛﺮ ﻭﺍﺣﺪ 2 ﺻﺤﻔﻴﻴﻦ ﺃﻣﺮﻳﻜﻴﻴﻦ ﻗﺎﻣﻮﺍ ﺑﺘﺠﺮﺑﺔ ﻭﺟﻊ ﺍﺻﻄﻨﺎﻋﻲ ﺑﺤﺎﻝ ﻟﻲ ﻛﺎﻳﺠﻲ ﻟﻠﻨﺴﺎﺀ ...ﻗﺮﺭﻭﺍ ﻳﺘﻌﺮﺿﻮ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﻮﺟﻊ ﻣﺪﺓ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ...ﻓﻲ ﻏﻀﻮﻥ ﺍﻟﺜﻮﺍﻧﻲ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺑﺪﺍﻭ ﻛﺎﻳﻘﻔﺰﻭ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﻘﺮﺩﺓ ﻭﻛﺎﻳﺒﻜﻴﻮ ﻭﻣﺎﻗﺪﺭﻭﺵ ﻳﺼﺒﺮﻭ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻧﺼﻒ ﺳﺎﻋﺔ ..ﻭﻣﺎﻛﺎﻧﺶ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﻛﻼﻡ ﺳﻮﻯ ﺃﻧﻬﻢ ﻋﺮﻓﻮﺍ ﻣﺎ ﻣﻌﻨﻰ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻣﺮﺃﺓ
ﻻﻛﺘﺌﺎﺏ ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ ﻋﻦ #ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ_ﺍﻟﺸﻬﺮﻳﺔ
موضوع للإفادة .. معجبكش دير راسك مشفتيش
ﻛﻔﻴﻞ ﺑﺎﺵ ﻳﺨﻠﻲ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺗﻜﺮﻩ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭﻣﺎﺗﺤﻤﻠﺶ ﺗﺸﻮﻑ ﻓﻲ ﻭﺟﻬﻪ ﻭﻣﻤﻜﻦ ﻋﻨﺪ ﺃﺑﺴﻂ ﻧﻘﺎﺵ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺗﻄﻠﺐ ﺍﻟﻄﻼﻕ ﻣﻦ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻟﻲ ﻫﻲ ﻓﺎﻷﺻﻞ ﻛﺎﺗﺒﻐﻴﻪ ﻭﺗﻤﻮﺕ ﻋﻠﻴﻪ ,ﺣﻴﺚ ﺑﺒﺴﺎﻃﺔ ﻛﺎﺗﻜﻮﻥ ﺧﺎﺭﺝ ﻧﻄﺎﻕ ﺷﺨﺼﻴﺘﻬﺎ ﻭﻭﻋﻴﻬﺎ ,ﻭﻣﻊ ﺍﻻﺳﻒ ﺍﻷﻏﻠﺒﻴﺔ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻣﺎﻋﺎﺭﻓﻴﻨﺶ ﻫﺎﺩﺷﻲ ﻭﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻋﺎﺭﻓﻴﻨﻪ ﻣﺎﻛﺎﻳﺎﺧﺪﻭﻫﺶ ﻋﻠﻰ ﻣﺤﻤﻞ ﺍﻟﺠﺪ ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻣﻦ ﺭﺣﻢ ﺭﺑﻲ ﻣﻨﻬﻢ ...
ﻛﻞ ﺃﻧﺜﻰ ﻋﻠﻰ ﺳﻄﺢ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺍﻷﺭﺿﻴﺔ ﻛﺎﻳﺠﻴﻬﺎ ﺍﻛﺘﺌﺎﺏ 12 ﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻨﺔ ...ﻫﺎﺩ ﺍﻻﻛﺘﺌﺎﺏ ﻟﻲ ﻛﺎﺗﺨﺘﻠﻒ ﺷﺪﺗﻪ ﺣﺴﺐ ﻛﻞ ﻓﺘﺎﺓ .
ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﻛﺎﺗﺤﺲ ﺃﻧﻬﺎ ﺃﻛﺜﺮ ﻛﺎﺋﻦ ﺑﺸﺮﻱ ﻣﻈﻠﻮﻡ ,ﻣﺘﺨﻠﻰ ﻋﻨﻪ ,ﺣﺰﻳﻦ ﻭﻏﺎﺭﻕ ﻓﻲ ﺍﻷﻭﺟﺎﻉ ﻭﺍﻵﻻﻡ ,ﻛﺎﺗﺸﺒﻊ ﺑﻜﺎ ﺩﻳﺎﻝ ﺑﺼﺢ ..ﻭﺇﺫﺍ ﺗﻢ ﺳﺆﺍﻟﻬﺎ ﻋﻼﺵ؟ ﻣﺎﻛﺎﺗﻌﺮﻓﺶ ,ﺍﻟﻤﻬﻢ ﻫﻲ ﺣﺰﻳﻨﺔ ﻭﻣﻘﻄﻮﻉ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﺤﺒﻞ ...ﻭﻫﺬﺍ ﺃﻣﺮ ﻣﻦ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﻗﻮﺓ ﻟﻨﺎ ﻋﻠﻴﻪ ...
ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻣﻤﻜﻦ ﺗﻜﻮﻥ ﺃﺳﻌﺪ ﺍﻧﺴﺎﻧﺔ ﻭﻋﺎﻳﺸﺔ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻛﻤﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﻭﻓﺠﺄﺓ ﻭﺑﺪﻭﻥ ﺳﺎﺑﻖ ﺇﻧﺬﺍﺭ ﻛﺎﺗﻨﻄﻮﻱ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻭﻛﺎﺗﻨﻘﻠﺐ ﻧﻔﺴﻴﺘﻬﺎ 180 ﺩﺭﺟﺔ ﻭﻛﺎﺗﻜﺮﻩ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻟﻌﺪﺓ ﺍﻳﺎﻡ ...ﻭﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻛﺎﺗﺮﺟﻊ ﻟﻄﺒﻴﻌﺘﻬﺎ ﺑﺄﻣﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ ..
ﺍﻟﻐﺮﻳﺐ ﻓﻲ ﺍﻷﻣﺮ ﻫﻮ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﺩﻳﺎﻝ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻗﺎﺕ ﻣﺎﻋﺮﻓﺘﺶ ﻛﻴﻔﺎﺵ ﻧﻮﺻﻔﻬﻢ ﻣﻴﺆﻭﺱ ﻣﻨﻬﻢ ﺑﻜﻞ ﻣﺎﻓﻲ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﻣﻦ ﻣﻌﻨﻰ ﻭﻫﻤﺎ ﻟﻲ ﻏﺎﺩﻱ ﻳﺸﺮﺣﻮ ﺣﺎﻟﺘﻬﻢ ﺩﺑﺎ
ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻤﺨﻠﻮﻗﺎﺕ ﻫﻤﺎ ﻟﻲ ﻛﺎﻳﺠﻴﻬﻢ ﺍﻻﻛﺘﺌﺎﺏ ﻗﺒﻞ ﻭﺃﺛﻨﺎﺀ ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﺍﻟﺸﻬﺮﻳﺔ ...ﺑﻤﻌﻨﻰ ﺃﻧﻬﻢ ﻧﺺ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﻛﺎﻳﺪﻭﺯﻭﻩ ﺑﻤﺰﺍﺝ ﺳﻠﺒﻲ ﻭﺣﺎﻟﺔ ﺍﻛﺘﺌﺎﺏ ﺣﺎﺩﺓ ﻭﺃﻋﻈﻢ ﺃﺧﻄﺎﺀ ﺣﻴﺎﺗﻬﻢ ﻫﻲ ﻟﻲ ﻛﺎﺗﺮﺗﻜﺐ ﻓﻬﺎﺩ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ
ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻭﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﻤﺘﺰﻭﺟﺔ ﻓﻔﺘﺮﺓ ﺍﻻﻛﺘﺌﺎﺏ ...ﻫﻮ ﺃﻥ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻛﺎﺗﻜﻤﺶ ﻓﺸﻲ ﻣﺎﻧﻄﺔ ﺳﺨﻮﻧﺔ ﻭﺗﺼﻨﺖ ﻟﺸﻲ ﺃﻏﻨﻴﺔ ﺣﺰﻳﻨﺔ ﺗﺰﻳﺪ ﺗﻐﺮﻗﻬﺎ ,ﺃﻭ ﺷﻲ ﺗﻼﻭﺓ ﻗﺮﺁﻧﻴﺔ ﺗﻬﻮﻥ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺃﻓﻜﺎﺭ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ ﻟﻲ ﻛﺎﺗﺪﻭﺭ ﻓﺮﺍﺳﻬﺎ ..ﺃﻭ ﺗﻀﺮﺑﻬﺎ ﺑﻨﻌﺴﺔ ﺇﺫﺍ ﺧﻼﻫﺎ ﺍﻟﻮﺟﻊ ﺗﻨﻌﺲ ...
ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﻤﺘﺰﻭﺟﺔ ﻣﺴﻜﻴﻨﺔ ﻛﺎﺗﺪﻓﻊ ﺍﻟﺜﻤﻦ ﺑﺎﻫﺾ ﺟﺪﺍ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺰﻭﺟﺔ ﺑﺸﻲ ﻛﺎﺭﺛﺔ ﻻ ﻳﻔﻘﻪ ﺷﻴﺌﺎ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ...ﻛﺎﺗﻠﻘﺎﻫﺎ ﻣﺴﻜﻴﻨﺔ ﺗﺘﻘﻄﻊ ﺁﻟﻤﺎ ﻭﺃﺩﻭﻳﺔ ﺃﻟﻢ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﻟﻲ ﺷﺮﺑﺎﺕ ﻣﺮﺓ ﻛﺎﺗﻜﻮﻥ ﺑﻨﺖ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﻣﺮﺓ ﻛﺎﺗﺨﻮﻱ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﺧﺪ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺤﻖ ﺇﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺗﻐﻴﺮ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ ﻟﻠﺪﺭﻙ ﺍﻻﺳﻔﻞ ﻣﻦ ﺍﻻﻛﺘﺌﺎﺏ ..ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ﻛﺎﺗﺤﺎﻭﻝ ﺗﻘﺎﻭﻡ ﺑﺎﺵ ﺗﻘﻮﻡ ﺑﺎﺷﻐﺎﻝ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻳﺠﻲ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻳﻠﻘﺎ ﺍﻷﻛﻞ ﺟﺎﻫﺰ ﻭﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﻻﺑﺴﻴﻦ ﻭﺍﻛﻠﻴﻦ ﻣﺮﺗﺎﺣﻴﻦ ...ﻭﻳﺰﻳﺪﻫﺎ ﻫﻮ ﺑﻤﺘﻄﻠﺒﺎﺗﻪ (ﺃﺭﻱ,ﺟﻴﺒﻲ,ﺳﻴﺮﻱ,ﺧﺮﺟﻲ’ﺩﺧﻠﻲ...) ﺩﻭﻥ ﻣﺎﻳﺮﺣﻢ ﺿﻌﻔﻬﺎ ﻭﺇﺫﺍ ﺍﺷﺘﻜﺖ ﺃﻭ ﻗﺎﻟﺖ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﻑ ﻏﺎﻳﺘﻬﻤﻬﺎ ﺑﺎﻟﻔﺸﻮﺵ ﻭﺍﻟﻬﺒﺎﻝ ..ﻋﻠﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﻣﺎﻛﺎﻳﻨﺶ ﺷﻲ ﺭﺟﻞ ﻣﻤﻜﻦ ﻳﺴﺘﺤﻤﻞ ﺣﺪﺓ ﺃﻟﻢ ﺍﻟﺪﻭﺭﺓ ﻭﺗﻐﻴﺮ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ ﺍﻟﻜﺎﺭﺛﻲ ﻭﺍﻷﻋﺮﺍﺽ ﺍﻟﺠﺴﻤﻴﺔ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻧﺨﻔﺎﺍﺽ ﻛﺒﻴﺮ ﻓﻲ ﺩﻗﺎﺕ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻭ ﺍﻧﺨﻔﺎﺽ ﺍﻟﻀﻐﻂ ﻭﺍﻟﻘﻴﺊ ﻭﺍﻟﻐﺜﻴﺎﻥ ﻭﻓﻘﺪﺍﻥ ﺍﻟﺸﻬﻴﺔ ﻭﺍﻟﺼﺪﺍﻉ ﻭﺍﻻﺭﻫﺎﻕ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ ﺍﻟﻤﻔﺎﺟﺊ ﻭﺁﻻﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻔﺎﺻﻞ ﻭﺍﻟﻌﻀﻼﺕ ﻭﺃﻋﺮﺍﺽ ﺃﺧﺮﻯ ,ﻫﺎﺩ ﺍﻷﻋﺮﺍﺽ ﻟﻲ ﺣﺴﺐ ﺍﻷﻃﺒﺎﺀ ﻻ ﻳﺴﺘﻬﺎﻥ ﺑﻬﺎ ﻭﻛﻔﻴﻠﺔ ﺑﺎﺵ ﺗﻮﺩﻱ ﺑﺤﻴﺎﺓ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ,ﺍﻟﺸﻴﺊ ﻟﻲ ﺣﺪﺙ ﻓﻌﻼ ﺑﺸﻜﻞ ﻛﺜﻴﺮ...ﻫﺎﺩ ﺍﻷﻋﺮﺍﺗﺾ ﺗﻌﻠﻤﻨﺎ ﻧﺘﺄﻗﻠﻤﻮ ﻣﻌﻬﺎ ﻭﻧﺼﺒﺮﻭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺭﻏﻢ ﻗﺴﺎﻭﺗﻬﺎ ...ﻭﺍﻷﺻﻌﺐ ﻫﻮ ﺃﻧﻨﺎ ﺍﻛﺘﺴﺒﻨﺎ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﺑﺎﺵ ﻧﺨﺮﺟﻮ ﻓﻲ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﺸﻬﺮﻳﺔ ﻟﻠﺪﺭﺍﺳﺔ ﻭﻧﺪﻭﺯﻭ ﺍﻻﻣﺘﺤﺎﻧﺎﺕ ﺑﺘﺮﻛﻴﺰ ﺑﺤﺎﻟﻨﺎ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﺪﺭﺍﺭﻱ ﺃﻭ ﻧﻤﺸﻴﻮ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﺃﻭ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀﺍﺕ ﻭﺍﻟﺘﺠﻤﻌﺎﺕ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﻧﺤﺎﻭﻟﻮ ﻧﺒﺎﻧﻮ ﺑﺼﺤﺔ ﺟﻴﺪﺓ ﻭﻧﺤﻦ ﻓﻲ ﺃﺳﻮﺀ ﺣﺎﻻﺗﻨﺎ ...ﻭﺧﺎﺻﺔ ﺁﻻﻡ ﺍﻟﺒﻄﻦ ﻟﻲ ﻛﺎﺗﺨﻠﻴﻚ ﺗﻜﺮﻫﻲ ﻋﻼﺵ ﺧﻠﻘﺖ ﺃﻧﺜﻰ ﻛﺎﺗﻌﺎﻧﻲ ﻃﻴﻠﺔ ﺣﻴﺎﺗﻬﺎ ﻧﻔﺴﻴﺎ ﻭﺟﺴﺪﻳﺎ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻞ ﻛﺎﺗﻌﺎﻣﻞ ﻛﺤﻴﻮﺍﻥ ﻏﻴﺮ ﻋﺎﻗﻞ ﻭﻛﺎﺗﺤﺮﻡ ﻣﻦ ﺃﺑﺴﻂ ﺣﻘﻮﻗﻬﺎ ﻭﺗﺘﻢ ﺍﻟﺴﺨﺮﻳﺔ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻣﻦ ﻗﺪﺭﺍﺗﻬﺎ ﻭﻣﻌﺎﻣﻼﺕ ﺳﻴﺌﺔ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﻃﺮﻑ ﺫﻛﻮﺭ ﻻ ﻳﻌﻘﻠﻮﻥ ﺷﻴﺌﺎ ...
ﻭﻓﺎﻟﺨﺘﺎﻡ ﻛﺎﻧﺘﺬﻛﺮ ﻭﺍﺣﺪ 2 ﺻﺤﻔﻴﻴﻦ ﺃﻣﺮﻳﻜﻴﻴﻦ ﻗﺎﻣﻮﺍ ﺑﺘﺠﺮﺑﺔ ﻭﺟﻊ ﺍﺻﻄﻨﺎﻋﻲ ﺑﺤﺎﻝ ﻟﻲ ﻛﺎﻳﺠﻲ ﻟﻠﻨﺴﺎﺀ ...ﻗﺮﺭﻭﺍ ﻳﺘﻌﺮﺿﻮ ﻟﻬﺎﺩ ﺍﻟﻮﺟﻊ ﻣﺪﺓ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ...ﻓﻲ ﻏﻀﻮﻥ ﺍﻟﺜﻮﺍﻧﻲ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺑﺪﺍﻭ ﻛﺎﻳﻘﻔﺰﻭ ﺑﺤﺎﻝ ﺍﻟﻘﺮﺩﺓ ﻭﻛﺎﻳﺒﻜﻴﻮ ﻭﻣﺎﻗﺪﺭﻭﺵ ﻳﺼﺒﺮﻭ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻧﺼﻒ ﺳﺎﻋﺔ ..ﻭﻣﺎﻛﺎﻧﺶ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﻛﻼﻡ ﺳﻮﻯ ﺃﻧﻬﻢ ﻋﺮﻓﻮﺍ ﻣﺎ ﻣﻌﻨﻰ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻣﺮﺃﺓ
0 تعليقات
أكتب لتعليق