تحية عالية للأمينة العامة لحزب اليسار الإشتراكي الموحد الاستادة نبيلة منيب على حضورها ومتابعتها لأطوار جلسة محاكمة الصحفي حميد المهدوي ومعتقلي حراك الريف، هذا هو المطلوب من جيع الامناء العامون.
وهنا أتساءل عن بعص الزعامات السياسية التي تقول عن نفسيها تقدمية دمقراطية و جاءت ا من أجل محاربة الظلم والظلااااام لماذا هي غائبة ؟ لماذا لم تجرء على طرح سؤال في البرلمان من أجل الصحفي المهدوي؟
إن معركتنا من أجل الديمقراطية هي واحدة و لا دمقراطية والصحافة في الحبس.
لا دمقراطية بدون أحزاب ولا ديمقراطية بدون صحافة
لاحياة لبرنامج حزبي دون دعم إعلامي
أتمنى من جميع الامناء أن يلتحقو بهذه القضية العادلة والتاريخية
تحية للاستاد شباط حينما قال أن المهدوي أعتقل لأنه راااااجل
وتحية لكل من تضامن من قريب أو من بعيد مع معتقل الرأي الصحفي المهدوي
والخزي والعار على الدين رحلو والغير مؤسف عن رحيلهم على جبنهم وصمتهم تجاه هدا الملف
الخزي والعار على من تأبط حقوق الانسان ودبحها من الوريد إلى الوريد.
0 تعليقات
أكتب لتعليق