فعلوم الپروباغندا أكثر فئة كيتم الإستغلال ديالها لنشر #الأخبار المغلوطة و الأكاذيب و الإشاعات هي الفئة الرافضة و المكذبة ليها و كتحاول جاهدة أنها تفندها و هذا ما يسمى "بالدعاية العكسية"...فملي يطلع عندك شي خبر كيهم المصدر ديالو مجهول على غرار "ناشطون" أو "تقرير صحفي" أو جريدة معروفين التوجهات ديالها و ماعندكش معلومات سابقة كافية على الواقعة فبلا ما تحاول دير فيها نزق و تكتب پوسطات طويلاة عريضة فوسائل الهراء الإجتماعي كتحاول تبين فيها أنها أخبار كاذبة و أن هادشي داخل فنطاق الحملة المغرضة ديال جهة معينة و الهيوخيوهيو...حيت و بكل بساطة كتساهم فنشر الإشاعة بلا ما تحس و لي ماوصلاتوش من المصدر اللول راك تكفلتي نتا و وصلتيها ليها عن طريق الدعاية العكسية لي درتي ليها سواءا عبر مواقع الهراء الإجتماعي أو عبر نقاش مباشر.مثال: "ظاهرة روتيني اليومي" ...ظاهرة قديمة فاليوتيوب المغربي و كاينين عندها متتبعين من شحال هادي و تا شي واحد من خارج المنظومة ديالها مكان كيعرفها أو ركز عليها حتى ناضو المنتقدين ديالها دارو عليها تقارير إعلامية مسموعة و مقروءة و مكتوبة و ڤيديوات ساخرة حتى دارت البوز و ولات على قمة النقاشات السوقية و الثقافية...حملة كان الغرض منها عموما نقدي استهجاني إلا أنه في ميزان الپروپاغاندا هادي كتسمى دعاية عكسية كتأدي بشكل تلقائي لنتائج عكس المرغوب فيها تماما...و هكذا قنوات و متتبعين "روتيني اليومي" تضاعفوا و ولات عنهم قاعدة شعبية بالملايين و حتى درجة التفاهة و الإباحية في العرض لي كانت هدف ديال الحملة تزادت..و لا فكرات شي وحدة فيهم أنا تدخل للإنتخابات غادي تكتسحها بدون أدنى شك..و قس على ذلك أي مادة إعلامية (مسلسل أغنية،فيلم...)و لهذا نصيحة من خوك و حبيبك لي بغى ليك الخير..حاول تحكم فغريزة الفضول ديالك..و ماتكونش طرف فسلسلة الدعاية العكسية لي كيعولو عليها مروجوا الإشاعات للوصول لأكبر عدد ممكن من المغفلين..و تمهل قبل ما تكتب على شي خبر سواءا بالسلب أو بالإيجاب حتى تأكد من الصحة ديالو...✍️ خالد البدري#بوست_بالدارجة
0 تعليقات
أكتب لتعليق