لحب " مجددآ 1 .؟ 🖤
صديقي سيء آلحظ كمآ أنه يملك شيء أخر مكآن عقله ، عمره وآحد و عشرون سنةة ' و له صديقةةفي الرابعة عشر ' تقيم بعيدآ عن مكآن إقآمته بحوآلي خمسئة . كلم " كآن يرهق نفسه و يعذبهآ في الطريق من أجل قبلة أو عنآق لطآلمآ طلب مني آلذهآب برفقته و لكنني دومآ أرفض ، أكره أن أسآفر دون فائدة او ربح؛ و تطورت علآقتهمآ من عنآق إلى قبلةة إلى لمسآت رومنسيةة إلى أن أصبح يزورهآ كثيرآ ذآت يوم و قبل أن يزورهآ پيومين ألح علي كثيرآ من أجل آلذهآب برفقته و كنت في عطلةة حينهآ من عملي فذهبت " وصلنآ للمكآن آلمحدد قبل أن يتصل بهآ قلت له أنني سألتقي بصديق لي يقيم هنآ " ك حجةة لعدم لقآئي بهآ ' برفقته أكره أن أجد نفسي برفقةة فتآةة لآ أعرفهآ و لآ تعرفني ، وآفق صديقي على ذهآبي و قآل إتصل بي أو سأتصلك بك عندمآ أنتهي . إتصل بهآ فأتت أليه أما عني فد توجهت للمقهى مبآشرةة طلبت بعض آلقهوةة رغم أنني لآ أحبهآ دخنت بعض آلسجآئر و بدأت أتصفح الأنترنت لمدةة ست سآعآت بعدهآ قلت في نفسي أظن أن صديقي قد شبع من صديقته يجب أن أتصل به ڤآلرومنسيةة إذآ إتبعتهآ ستنسى يومك بآلكآمل! إتصلت به فإذآ بهآتف مغلق " ..وضعت عذرآ ربمآ هو الأن برفقتهآ في غرفةة وآحدةة و لآ يريد من أحد أن يزعجه بعدهآ إتصلت خمس مرآت دون جدوى هآ قد سقط آلليل و إلمكآن غريب عني كمآ أنه لآ يهمني وجودي هنآ كل همي أين صديقي آللعين مرت سآعةة و نصف و لم يقم بفتح هآتفه توجهت إلى أحد آلفنآدق و حجزت غرفةة لي ' وضعت هآتفي في آلشآحن و أتصل دون جدوى لم أجد أي طريقةة أو فكرةة تقنعني أن كل شيء بخير زآد ضغطي و في الأخير إستسلمت ل'فكرة أنه سينآم برفقتهآ ل'صبآح نمت نومةة عميقةة لأني من آلنوع آلذي يعشق آلنوم للعآشرةة " نهضت فطرت و دخنت و إتصلت به و لآ زآل هآتفه مغلق تبآ!! مآلذي يجب فعله الأن؟ ليتني إلتقيت بهآ و بقيت برفقته على الأقل كي أعرف أين ذهب ، و في منتصف آلنهآر رن هآتفي إنه رقم جديد ، أجبت مرحبآ .. نطق صديقي بنبرةة مفجعةة و آلتوتر يسكنه أسآمةة " أنآ في مركز آلشرطةة يجب أن تغآدر قلت له لمآ مآذآ حدث ؟؟ قآل إتصل بأخي و أخبره أنني في مركز آلشرطةة و سيتم سجني غدآ صبآحا بمحآكمةة متأخرةة و أغلق هآتفه "
0 تعليقات
أكتب لتعليق