تأثر_أروبا_بالحضارة_الإسلامية
مما لاشك فيه أن الحضارة الإسلامية في العصر الوسيط هي لي وضعات الأسس لي غا تبنا عليها المعرفة المعاصرة إلى جاك هادشي غريب تبع وغاتفهم ...
أولا فإن أروبا إحتكت بالحضارة الإسلامية عن طريق ثلاث مناطق رئيسية هي "صقلية" و "الأندلس" و "المشرق العربي" ... ومن بين المجالات لي لستفدات منها اروبا من الحضارة الإسلامية المجال الإقتصادي بحيث انها خدات من المسلمين إبتكاراتهم في ميدان الفلاحة مثل تقنيات الري والأبار والنواعير كما تمت ترجمة مجموعة من الكتب التي ألفها المسلمون ككتاب "طبائع الحيوان وخواصها ومنافع أعضائها" ل"عبد الله بن جبرائيل"، وكتاب "النبات" ل"أبي حنيفة الدينوري" وغيرها من الكتب العديدة التي تمت ترجمتها إلى اللغة الاتينية .. كما ادخل المسلمون الى اروبا مزروعات مكنوش كيعرفوها كالأرز،المشمش،الخوخ،الرمان بالإضافة إلى مجموعة من المواد مازالت كتحمل إسمها العربي الأصلي مثلا: القطن←cotton ... بندق←Bonduc ... الحناء←alhenne ... الليمون←lemon ...
كما أن أثر المسلمين إمتد إلى مجال الملاحة والتجارة و دخلو لأروبا بزاف تاع الأدوات لي أدت إلى تطوير هذا الميدان ك"البوصلة" و "الأسطرلاب" .. كما أنهم ساعدو على إكتشاف الطرق البحرية الجديدة مثل "أحمد بن ماجد" لي قاد رحلة البرتغالي "فاسكو دي غاما" ... وفي ميدان الطب كانت المؤلفات الطبية الإسلامية مرجع أطباء أروبا إلى غاية القرن 17، ومن بينها مؤلفات "الرازي" مثل "الحاوي في علم التداوي"،ورسالته عن "الجدري والحصبة" التي نشرت في اروبا أربعين مرة مابين 1489-1866، وكتاب "القانون في الطب" ل"إبن سينا" لي تطبعات ترجمة ديالو أكثر من 30 مرة في القرن 16، وكتاب "الكليات في الطب"ل"ابن رشد" وغيرها ...
كما إستفاد الأربيون من المسلمين في ميدان التشريح بزااف وخداو منهم بزاف تاع الأدوات لي مزال كيتم الإستخدام ديالها إلى حد الأن، واشتهرت مؤلفات "الزهراوي" فهاد الميدان مثل كتاب "التصريف" الذي ترجم إلى اللاتينية عدة مرات في القرنين 15 و 16 بالإضافة الى المقالة ديالو في الجراحة الي تمت ترجمتها وطبعها سنة 1519، وكما إشتهر في ميدان الكمياء وصنع العقاقير الطيية بزاف تاع علماء بحال "الرازي" و "البيروني" و "جابر بن حيان" .... وغيرهم.
وفي ميدان الرياضيات "مثلت اعمال الخوارزمي" [من إسمه إشتقت "لوغاريتم"] ثورة حقيقية فهاد المجال خاصة بعد إعتماده على مناهج الحساب الهندي أي النظام العشري و بالخصوص إستعمال الصفر والترقيم الوضعي الذي شكل ثورة مهمة في هاد الميدان .. وفي ميدان الفلك نبغ علماء فيه بحال "البيروني" و "الطوسي" و "الصوفي" لي تم ترجمة كتابه "صور الكواكب الثابة" إلى الإسبانية، ومزال بزاف تاع النجوم إلى الأن معروفة بأسمائها العربية مثلا: الجبار←Algebar ... بطن الحوت←Bater-keitos ... الجدي←algedi.
وشمل التأثير الإسلامي في أروبا كذلك ميادين الفكر والأدب فقد تعرف الأربيون على الفلسفة اليونانية من خلال الفلاسفة المسلمين أمثال "الغزالي" و "ابن سينا" و "ابن رشد" ،واستفدو من مناهج تاعهم في التحليل ومن رؤيتهم إلى فكرتي العقل والإيمان التي كانت بمثابة الإنطلاقة لحركة الاصلاح الديني في أروبا.
مما لاشك فيه أن الحضارة الإسلامية في العصر الوسيط هي لي وضعات الأسس لي غا تبنا عليها المعرفة المعاصرة إلى جاك هادشي غريب تبع وغاتفهم ...
أولا فإن أروبا إحتكت بالحضارة الإسلامية عن طريق ثلاث مناطق رئيسية هي "صقلية" و "الأندلس" و "المشرق العربي" ... ومن بين المجالات لي لستفدات منها اروبا من الحضارة الإسلامية المجال الإقتصادي بحيث انها خدات من المسلمين إبتكاراتهم في ميدان الفلاحة مثل تقنيات الري والأبار والنواعير كما تمت ترجمة مجموعة من الكتب التي ألفها المسلمون ككتاب "طبائع الحيوان وخواصها ومنافع أعضائها" ل"عبد الله بن جبرائيل"، وكتاب "النبات" ل"أبي حنيفة الدينوري" وغيرها من الكتب العديدة التي تمت ترجمتها إلى اللغة الاتينية .. كما ادخل المسلمون الى اروبا مزروعات مكنوش كيعرفوها كالأرز،المشمش،الخوخ،الرمان بالإضافة إلى مجموعة من المواد مازالت كتحمل إسمها العربي الأصلي مثلا: القطن←cotton ... بندق←Bonduc ... الحناء←alhenne ... الليمون←lemon ...
كما أن أثر المسلمين إمتد إلى مجال الملاحة والتجارة و دخلو لأروبا بزاف تاع الأدوات لي أدت إلى تطوير هذا الميدان ك"البوصلة" و "الأسطرلاب" .. كما أنهم ساعدو على إكتشاف الطرق البحرية الجديدة مثل "أحمد بن ماجد" لي قاد رحلة البرتغالي "فاسكو دي غاما" ... وفي ميدان الطب كانت المؤلفات الطبية الإسلامية مرجع أطباء أروبا إلى غاية القرن 17، ومن بينها مؤلفات "الرازي" مثل "الحاوي في علم التداوي"،ورسالته عن "الجدري والحصبة" التي نشرت في اروبا أربعين مرة مابين 1489-1866، وكتاب "القانون في الطب" ل"إبن سينا" لي تطبعات ترجمة ديالو أكثر من 30 مرة في القرن 16، وكتاب "الكليات في الطب"ل"ابن رشد" وغيرها ...
كما إستفاد الأربيون من المسلمين في ميدان التشريح بزااف وخداو منهم بزاف تاع الأدوات لي مزال كيتم الإستخدام ديالها إلى حد الأن، واشتهرت مؤلفات "الزهراوي" فهاد الميدان مثل كتاب "التصريف" الذي ترجم إلى اللاتينية عدة مرات في القرنين 15 و 16 بالإضافة الى المقالة ديالو في الجراحة الي تمت ترجمتها وطبعها سنة 1519، وكما إشتهر في ميدان الكمياء وصنع العقاقير الطيية بزاف تاع علماء بحال "الرازي" و "البيروني" و "جابر بن حيان" .... وغيرهم.
وفي ميدان الرياضيات "مثلت اعمال الخوارزمي" [من إسمه إشتقت "لوغاريتم"] ثورة حقيقية فهاد المجال خاصة بعد إعتماده على مناهج الحساب الهندي أي النظام العشري و بالخصوص إستعمال الصفر والترقيم الوضعي الذي شكل ثورة مهمة في هاد الميدان .. وفي ميدان الفلك نبغ علماء فيه بحال "البيروني" و "الطوسي" و "الصوفي" لي تم ترجمة كتابه "صور الكواكب الثابة" إلى الإسبانية، ومزال بزاف تاع النجوم إلى الأن معروفة بأسمائها العربية مثلا: الجبار←Algebar ... بطن الحوت←Bater-keitos ... الجدي←algedi.
وشمل التأثير الإسلامي في أروبا كذلك ميادين الفكر والأدب فقد تعرف الأربيون على الفلسفة اليونانية من خلال الفلاسفة المسلمين أمثال "الغزالي" و "ابن سينا" و "ابن رشد" ،واستفدو من مناهج تاعهم في التحليل ومن رؤيتهم إلى فكرتي العقل والإيمان التي كانت بمثابة الإنطلاقة لحركة الاصلاح الديني في أروبا.
0 تعليقات
أكتب لتعليق